أطباء تجميل الاذن البارزة في الأردن

هل فكرت يومًا أن هناك عمليات تجميل خاصة بالأذن؟ ربما وجدت ذلك غريبًا بعض الشيء، فمن ذا الذي يريد أن يُجمل أُذنيه، ولكن الحقيقة أن الأذن جزء لا يتجزأ من مظهر الشخص وإن لم تكن ضمن تفاصيل وجهه، إذ أن موقعها بالقرب من الوجه جعل لها أهمية كبيرة في التأثير على جمال الوجه.

تعد مشكلة الأذن البارزة من أكثر المشاكل الجمالية التي تواجه الأشخاص، وخاصة الأطفال، ولكن طب التجميل لم يقف عاجزًا أمام تلك المشكلة ووجد لها حلولًا من خلال إجراءات وعمليات تجميل الأذن البارزة.

وفي المقال التالي سوف نتحدث عن تجميل الاذن في الأردن، ونتعرف على أهم المعلومات التي يجب أن تعرفها قبل إجراء إحدى عمليات تجميل الأذن في الأردن، بالإضافة إلى سرد بعض مزايا إجراء تجميل الاذن البارزة في الأردن وعيوبها، وبعض الأطباء المتخصصين في ذلك المجال هناك.

معلومات عن الأردن وعن عملية تجميل الأذن في الأردن

تبلغ مساحة المملكة الأردنية الهاشمية حوالي 89 كيلومتر مربع، منها حوالي 88 كيلومتر يابسة، أما الجزء الصغير المتبقي فمساحات مائية، تتمثل في نهري الأردن واليرموك وبعض المسطحات المائية الصغيرة. تتخذ الأردن مدينة "عمان" عاصمة لها، لذا فهي من أكثر المدن الأردنية التي تنتشر بها مراكز التجميل والمستشفيات. يتحدث سكان الأردن اللغة العربية ولكن بلكنات محلية تختلف من منطقة إلى أخرى.

وفي العقود الأخيرة بدأت الحكومة الأردنية والمستثمرين باستغلال أماكن السياحة العلاجية في الأردن، فقامت ببناء المستشفيات والمنتجعات الطبية، وبالطبع العديد من مراكز التجميل المتخصصة.

تعتمد عملية تجميل الأذن البارزة في الأردن على إحدى التقنيتين:

• التقنية جراحية: وهي إجراء عملية جراحية لتجميل الأذن، وقطع جزء من صيوان الأذن، ثم إعادة تشكيل الأذن لتصبح أصغر وغير بارزة.
• تقنيات غير جراحية: وتستخدم هذه التقنيات غالبًا لصغار السن، ويمكن أن أن تكون باستخدام جبيرة أو ضمادة على صيوان الأذن أو باستخدام الشرائح أو الخيوط، وذلك لجذب الأذن ناحية الرأس حتى تعيدها إلى وضعها الطبيعي، وتقضي على بروزها.

أستشر طبيب و أحصل علي عروض أسعار الان أستشر طبيب الان