طرق طبية غير جراحية لعلاج المسام الواسعة

طرق طبية غير جراحية لعلاج المسام الواسعة
Mahmoud Hussien

عملت خلال الدراسة وبعد التخرج بالتحرير الصحفي لصالح عدد من الجرائد الورقية والإلكترونية، خبرة أكثر من 5 أعوام في مجال التدوين وترجمة المحتوى الطبي، قمت خلال تلك الفترة بصياغة مئات المقالات

إنشاء: 21 نوفمبر 2021 · تحديث: 23 مايو 2023
تواصل مع العيادات و الأطباء المعتمدين للحصول علي أسرع رد وأفضل الأسعار وأعلي النتائج

يمثل علاج المسام الواسعة ضرورة قصوى بالنسبة للكثيرين ممن يعانون من تلك الحالة، رغم أن المسام الواسعة ليس لها ضرر صحي بالغ إلا أنها تسبب إزعاجاً شديداً نتيجة تأثيرها السلبي على المظهر العام، فبالتأكيد ما من أحد يرغب في الحصول على مسام كبيرة واسعة ظاهرة بوضوح على سطح الجلد، لكن الخبر الجيد هنا هو أن التخلص من تلك المشكلة ليس بالصعوبة التي قد يتصورها البعض.

تطورت تقنيات التجميل بصورة غير مسبوقة على مدار السنوات الماضية ونتيجة لذلك ظهرت العديد من طرق علاج المسام الواسعة طبيا والتي أثبتت التجارب العملية فعاليتها في القضاء على تلك المشكلة المؤرقة للملايين، تستعرض Tajmeeli أبرز تلك الوسائل العلاجية من خلال الفقرات التالية.  

أسباب ظهور المسام الواسعة 

تتمثل وظيفة المسامات في إخراج العرق وتوصيل الزيوت إلى سطح الجلد لاحتوائها على الغدد الدهنية المسؤولة عن إفراز الزهم (Sebum)، وبالتالي فإنها تلعب دوراً محورياً في عملية ترطيب البشرة وحمايتها من الجفاف والعديد من المشاكل الصحية الأخرى، لكن تصبح المسام في حد ذاتها مشكلة مزعجة حين تكون كبيرة الحجم وواضحة للعين.

قبل التطرق إلى أساليب علاج مسامات الوجه والتي تمثل كابوساً لمن يعاني منها، ربما علينا في المقام الأول معرفة أبرز العوامل المسببة لها لمحاولة تفاديها وهي كالآتي:

  • زيادة معدلات إفراز الزيوت وتراكمها في علاج مسامات الوجه.
  • إهمال تنظيف البشرة مما يتسبب إلى تراكم الرواسب والشوائب بها. 
  • إهمال عملية إزالة المكياج بعد كل استخدام أو إزالته بصورة غير صحيحة.
  • استعمال مستحضرات التجميل من الأنواع الرديئة أو من غير ملائمة لطبيعة البشرة.
  • نوع البشرة قد يزيد من احتمالات توسع المسام حيث أن أصحاب البشرة الدهنية يكونوا أكثر عرضة لتلك المشكلة مقارنة بأصحاب أنواع البشرة الأخرى.
  • الخلل الهرموني والعوامل الوراثية أيضاً قد يكونا سبباً لتلك المشكلة.

كيفية علاج المسام الواسعة طبيا

بلغت تقنيات طب التجميل أو ما يُعرف بمسمى بدائل الجراحات درجة عالية من التقدم والتطور بالعقد الأخير، بناء عليه لم تعد هناك مشكلة من مشاكل البشرة لا يمكن التخلص منها واستعادة مظهرها المشرق النضر، وفيما يخص علاج المسام الواسعة طبيا على وجه التحديد فإنه قابل للتحقق اعتماداً على تقنيات طبية متنوعة.

يمكن علاج مسامات الوجه بواسطة العديد من الإجراءات التجميلية البسيطة، يقوم الطبيب المعالج بتحديد الأفضل بين وسائل علاج المسام الواسعة طبيا تبعاً لحالة المريض ونوع البشرة، فيما يلي نستعرض أبرز هذه الوسائل.

1- علاج المسام الواسعة بالتقشير

بات التقشير الكيميائي للبشرة أحد الإجراءات التجميلية الشائعة خلال الآونة الأخيرة، يرجع ذلك لعدة أسباب في مقدمتها أنه أحد الإجراءات البسيطة غير الجراحية، بالإضافة إلى أنه يستخدم لأغراض مختلفة ويحقق فوائد عديدة للبشرة، حيث يمكن علاج المسام الواسعة بالتقشير الكيميائي وإزالة آثار الندوب واستعادة نضارة البشرة وتوهجها.

يتحقق أثر التقشير الكيميائي في علاج مسامات الوجه وإعادة نضارة وحيوية البشرة عن طريق إزالة الطبقات العليا من الجلد، مما يساعد على تنقية البشرة من الرواسب والتراكمات وكذلك التخلص من خلايا الجلد الميتة، فضلاً عن تحفيز إنتاج الكولاجين الطبيعي مما يساعد خلايا البشرة على التجدد بشكل صحي. 

توجد عدة أنواع من التقشير الكيميائي متفاوتة الشدة يتم تحديد الأنسب بينها تبعاً لحالة المريض ونوع البشرة، وهي تنقسم إلى ثلاثة مستويات رئيسية على النحو الآتي:

  1. التقشير السطحي: يتم اللجوء إليه عادة من أجل تحسين مظهر البشرة وتنعيمها كما أنه يساهم في التخلص من آثار حب الشباب والكلف.
  2. التقشير المتوسط: يستخدم في مكافحة بعض علامات الشيخوخة المبكرة مثل التجاعيد الخفيفة وخطوط علاج مسامات الوجه الرفيعة، كذلك يساهم في علاج المسام الواسعة والقضاء على الكلف والتصبغات الجلدية.
  3. التقشير العميق: الأشد قسوة بين أنواع التقشير الكيميائي ولهذا قد لا يناسب بعض أنواع البشرة، يتم الاعتماد عليه في إزالة تجاعيد البشرة العميقة وشد ترهلات الوجه.

أثبت علاج ظهور المسام الواسعة بالتقشير الكيميائي فعاليته لكن قبل القيام بهذا الإجراء لابد من مراجعة الطبيب والتعرف على مدى ملائمته لك، حيث يعتمد هذا العلاج على مجموعة من الأحماض مثل "حمض التريكلوروسيتيك، الجليكوليك، الفينول، الساليسليك" التي قد تكون قاسية بالنسبة لبعض أنواع البشرة، كما ينبغي الالتزام التام بتعليمات العناية بالبشرة وتوفير الحماية اللازمة لها عقب الخضوع لجلسات التقشير لتجنب التعرض لأي من الآثار الجانبية المحتملة لهذا الإجراء.

علاج المسام الواسعة بالتقشير
علاج المسام الواسعة بالتقشير

2- علاج المسام الواسعة فى الوجه بالإبر الدقيقة  

يعود تاريخ ظهور تقنية الوخز بالإبر الدقيقة Microneedling إلى منتصف عقد التسعينات ولكنها حققت انتشاراً أوسع خلال السنوات الماضية، لتصبح بذلك إحدى وسائل علاج ظهور المسام الواسعة فى علاج مسامات الوجه والحصول على بشرة ذات مظهر أكثر شباباً، وقد ساهم في انتشارها أنها إحدى الإجراءات البسيطة التي تتم تحت التخدير الموضعي.

تعتمد تقنية الوخز بالإبر الدقيقة في إحداث تأثيرها على إدخال البشرة في طور التعافي، حيث يتم خلال هذا الإجراء ثقوب دقيقة جداً بالبشرة -لا تكاد ترى- بواسطة الإبر، مما يحفز بناء خلايا جلد جديدة ويعزز معدلات إنتاج الكولاجين والإيلاستين، مما يؤدي إلى انقباض المسام واستعادة البشرة لنضارتها وحيويتها مجدداً، ويتوفر نوعان من هذه التقنية الطبية هما:

  1. إبر الديرمابن Dermapen: يتم استعمالها فقط داخل مراكز طب التجميل تحت إشراف طبي متخصص، ذلك لأن الإبر تكون طويلة نسبياً (أطول من مليمتر) مما يسمح بوصولها إلى طبقات البشرة العميقة، كما يمكن تعزيز تأثيرها باستغلالها في توصيل سيروم البشرة لطبقات الجلد العميقة مباشرة مما يضاعف تأثيره.
  2. إبر الديرما رولر Derma Roller: يمكن استعمال تلك التقنية منزلياً إذا كان طول الإبر لا يتخطى 0.5 مليمتر، كما أن استخدامها لا يتطلب تطبيق كريم مخدر على المناطق الخاضعة للعلاج، مع الإشارة إلى ضرورة تكرار استعمال هذه الأداة بصورة أسبوعية لتحقيق النتائج المرجوة.

توجد بعض الأمور التي يحظر معها استعمال تقنية الوخز بالإبر الدقيقة -بأي من الطريقتين- والتي يجب الانتباه لها كي لا تؤدي لنتائج عكسية وتتسبب في الإضرار بالبشرة، تتمثل تلك المحاذير فيما يلي:

  • يحظر استعمال الإبر خلال فترات الحمل. 
  • وجود بثور إذ أن ذلك يعرض البشرة للالتهاب.
  • إذا كنت تتبع أي برنامج علاجي للأمراض الجلدية.
  • وجود أي جروح أو خدوش بالمنطقة المُعالجة.
  • وجود أي إصابة مرضية بالمنطقة المستهدفة مثل الأكزيما.

3- علاج المسام الواسعة بالليزر

أحدثت تقنيات الليزر -بلا جدال- ثورة في عالم طب التجميل حيث ساهمت في جعل هذا النوع من الإجراءات أكثر بساطة ويسراً، فضلاً عن أنها قابلة للاستعمال في أوجه عديدة من الإجراءات التجميلية مثل عمليات تحسين مظهر القوام غير الجراحية وعمليات تجميل الوجه بدون جراحة، يضاف لكل هذا جلسات العناية بالبشرة التي لها آثار إيجابية عديدة منها المساهمة لعلاج المسام الواسعة بالوجه واستعادة نضارته.

يكون علاج المسامات الواسعة بالليزر أكثر فعالية بالنسبة للأشخاص الذين أصيبوا بتلك الحالة نتيجة الشيخوخة أو بفعل التعرض لأشعة الشمس الضارة، تحقق هذه التقنيات العلاجية -أي أجهزة الليزر- تأثيرها عن طريق رفع درجة حرارة الطبقات العميقة من الجلد مما يحفزها على إنتاج الكولاجين الطبيعي وهو ما يؤدي إلى انقباض البشرة وبالتبعية علاج المسامات الواسعة وتصبح أكثر توهجاً وإشراقاً.

يشير مصطلح علاج المسامات الواسعة بالليزر إلى أكثر من تقنية طبية متطورة يمكن استعمالها لهذا الغرض وأكثرها شيوعاً ما يلي:

  1. الفراكشنال ليزر Fractional Laser: يُعد أحد تقنيات الليزر الشائعة وتقوم آليته على تركيز أشعة الليزر الدقيقة على نقاط محددة من سطح الجلد، من ثم تخترقها وتتنشر بالطبقة الوسطى لتحفيزها على إنتاج الكولاجين، تعد الآثار الجانبية المُحتملة لجلسات الفراكشنال ليزر طفيفة مقارنة بالأنواع الأخرى مثل الليزر المُقشر.
  2. تقنية كلير ليفت Clear Lift: أحد أشكال العلاج بالليزر الأكثر تطوراً ويعتمد بصورة كاملة على تقنية Q Switched، لعل أكثر ما يميزه هو أن المرضى لا يحتاجون لقضاء فترة نقاهة عقب استخدامه، كما أنه يحقق نتائج سريعة ويمكن لأغلب الحالات ملاحظة الفارق بعد 4 جلسات علاجية تقريباً.
علاج المسام الواسعة بالليزر
علاج المسام الواسعة بالليزر

احصل على السعر المناسب لك لهذه العملية

4- علاج المسام الواسعة بالبلازما

صار حقن البلازما للوجه أحد إجراءات التجميل الأكثر رواجاً وذلك لعدة أسباب أولها أنها انتماء ذلك الإجراء إلى فئة عمليات الحقن البسيطة، بالإضافة إلى تعدد آثاره الإيجابية حيث يمكن علاج المسامات الواسعة بالبلازما وكذلك تلعب دوراً في محاربة مظاهر الشيخوخة من التجاعيد والانكماشات، كما تساهم في شد الجلد واستعادة نضارة البشرة وإشراقها، أما العامل الثالث والأهم يتمثل في مصدر البلازما حيث تستخلص من دم المريض نفسه وبالتالي يستبعد أن ينتج عنها أي رد فعل تحسسي عكس أغلب مواد الحقن الأخرى.

يتم علاج المسامات الواسعة بالبلازما عن طريق استخلاص هذا السائل الغني بالصفائح الدموية من عينة دم المريض نفسه بعد معالجتها معملياً، ثم يُعاد حقنها بعد ذلك أسفل الجلد بالمناطق المصابة لإمدادها بالصفائح الدموية والمغذيات الضرورية لتحفيز بناء الخلايا الجديد وتضاعف معدلات إنتاج الكولاجين لملء فراغات أسفل الجلد ومن ثم إعادته لحالته الطبيعية مما يمنح بشرة متألقة خالية من العيوب.

5- كريم لعلاج المسام الواسعة

يساعد كريم روب مانترا  Roop Mantra على علاج المسام الواسعة، حيث يشد البشرة ويتركها رطبة متجددة بفضل خلاصات مجموعة الأعشاب الطبيعية في هذا المنتج.

وبنفس الاسم Roop Mantra يتوفر الغسول الذي يتولى مهمة إزالة الدهون الزائدة والذي يتكامل في وظيفته مع الكريم لتبقى بشرتك أكثر صفاءً مع تضييق المسام.

علاج مسامات الوجه بالاعشاب

هناك الكثير من الكريمات لعلاج المسام الواسعة، ولكنها غالباً ما تحتوي على الكبريتات والمواد الحافظة والكحوليات وبعض المكونات القاسية على البشرة، مما قد يضر بالبشرة ويسبب الاحمرار أو الحكة، ويحفز التجاعيد على الظهور، لذا فإن العثور على الوصفة الطبيعية المناسبة والفعالة لتضييق المسام يعد أمراً رائعاً.

سواءً كنت تبحثين عن علاج مسامات الوجه بالأعشاب، أو عن كريمات طبيعية لعلاج المسام الواسعة نهائياً، فهذه قائمة بأفضل الأعشاب للتخلص من المسامات، استخدميها بشكل مباشر في وصفات طبيعية، أو ابحثي عنها في مكونات المنتجات:

  1. الزعتر: من أفضل الأعشاب للبشرة الدهنية وتنقية المسام وغلقها، وتحتوي بعض المنتجات من غسول ولوشن على الزعتر.
  2. الثوم: ويستخدم بشكل سهل ومباشر عن طريق فرك الفصوص النيئة على مناطق المسام الواسعة.
  3. النيم: النيم عشبة هندية تساعد على التحكم في البشرة الدهنية وتقليل مظهر المسام.
  4. الليمون: له قدرة كبيرة على التنظيف ويستخدم منذ القديم كعلاج منزلي لتنقية المسام وتضييقها، ويمكن إضافة عصير الليمون مع الألوفيرا واستخدامه كـ تونر صباحي طبيعي للبشرة.
  5. زيت الكشمش الأسود: يحتوي على تأتي مضادات الأكسدة، بالإضافة إلى فيتامينات C و E، وهو من الأعشاب الفعالة للبشرة الدهنية وعلاج المسامات.
  6. زيت شجرة الشاي: هذا الزيت الفعال فعال للبشرة الدهنية والمسام المسدودة، وإذا كانت البشرة حساسة تجاه زيت شجرة الشاي، فيمكن تخفيفه بالزعتر أو النيم.
  7. عشبة الآذريون (القطيفة): تتميز بخصائص طبيعية تساعد البشرة الدهنية وتعالج المسام، يمكن استخدامها ببساطة عن طريق غليها وتركها تبرد ثم غسل البشرة بها.
  8. حشيشة الدود الأزرق Blue tansy: من الأعشاب القوية لعلاج مشكلات البشرة الدهنية، وتنقية وغلق المسام. من الأفضل استخدامها مع زيت ناقل أو أحد الزيوت السابق ذكرها.

أهم وصفات علاج المسام الواسعة فى الوجه

تعد التدخلات الطبية -بطبيعة الحال- هي الأكثر فعالية في علاج المسامات الواسعة بصورة نهائية، لكن على الجانب الآخر توجد بعض أنواع ماسكات لعلاج مسامات الوجه التي قد تجد نفعاً في هذا الصدد، يمكن تطبيق تلك الوصفات بالمنزل بعد استشارة الطبيب لعلاج الحالات البسيطة أو تعزيز أثر بعض العلاجات الأخرى.

من أبرز وصفات علاج المسامات الواسعة بالوجه الآتي:

  1. قناع الطماطم والليمون: يعد الأكثر فعالية بهذا الصدد حيث أن الطماطم معروفة بطبيعتها القابضة بينما يعمل عصير الليمون على تغذية وتطهير البشرة.
  2. قناع النشا: يستخدم خليط النشا وزيت الزيتون لعدة أغراض علاجية للبشرة أبرزها إغلاق المسام المفتوحة والحد من آثار حروق الشمس.
  3. قناع الخوخ والعسل: تعمل مكونات هذا الماسك على إمداد البشرة بالعناصر اللازمة لها مما يحفز خلاياها على التجدد ويعيد إليها النضارة والتوهج.

احصل على السعر المناسب لك لهذه العملية

نصائح عامة للوقاية من مشكلة مسام الوجه الواسعة 

يتضح من كل ما سبق أن علاج المسامات الواسعة وتجاوز تلك المشكلة المؤرقة أمراً ممكناً، لكن تظل الوقاية دائماً وأبداً خير من أي علاج مهما بلغ مستوى فعاليته، لهذا قدم أطباء الأمراض الجلدية وخبراء التجميل مجموعة من النصائح لتفادي مواجهة تلك المشكلة من الأساس وأهمها ما يلي:

  • الحرص على عدم الإكثار من عمل حمام بخار البشرة.
  • غسل الوجه بالماء البارد عقب جلسات البخار لمساهمتها الفعالة في إغلاق المسام.
  • تضمين كريمات انقباض المسام إلى برنامج الروتين اليومي للعناية بالبشرة.
  • الانتظام في تطبيق ماسكات الوجه التي تساعد على انقباض المسام مثل وصفات عصير الليمون.
  • الحرص على تنظيف البشرة جيداً وإزالة أي رواسب للمكياج قبل النوم.
  • الامتناع عن استعمال كريمات ترطيب البشرة ذات القوام السميك حيث أنها تتسبب في انسداد المسام.

 علاج المسام الواسعة للبشرة الدهنية

من أجل علاج المسام الواسعة للبشرة الدهنية لا بد من اتباع روتين يومي يبدأ باستخدام غسول مناسب خالٍ من الكحول للتخلص من الدهون الزائدة وتنقية المسام، وبعد ذلك لا بد من الترطيب الصحيح بمرطب يعمل على توازن البشرة.

وبين الحين والآخر يجب تعريض البشرة للبخار لفتح المسام وزيادة التعرق والتنظيف العميق للبشرة الدهنية، وأثناء الخروج نهاراً يجب وضع واقي شمسي لتقليل التأثير السلبي لأشعة الشمس.

أقرأ أيضاً:

التنظيف العميق للبشرة

علاج حبوب الوجه

ترميم البشرة

علاج الشعر الخفيف من الأمام

تقنية نفرتيتي لشد الوجه

طرق طبية للتخلص من سترتش ماركس

أفضل مراكز التجميل في كوريا

إعلان

المعلومات على Tajmeeli.com لا يمكنها بأي حال من الأحوال ان تستبدل العلاقة بين المريض والطبيب. Tajmeeli.com لا تصادق على أي منتجات تجارية أو خدمات.

إعلان

لا تفوت هذه المواضيع...