حاصلة على البكالوريوس والماجستير من كلية الطب بجامعة الاسكندرية، مرت سنوات عديدة حيث كان فنّي هو كيف أجعل الناس يشعرون بالسعادة عندما يبدون رائعين من خلال تجربتي الفريدة كطبيب أمراض جلدية، ومع ذلك، ما يجعلني سعيدًا في الواقع هو كلما طُلب مني، في المكان الذي أعمل فيه، تعريب وتوطين أي وثيقة مثل معلومات المريض أو الموافقات المستنيرة أو محتوى وسائل التواصل الاجتماعي، حيث كنت الطبيب العربي الوحيد هناك، في ذلك الوقت، بدأت أدرك ما هو شغفي الحقيقي وأي جزء من العمل أستمتع به أكثر. فن تجميع الكلمات والعبارات معًا لإنتاج حالة فنية جديدة تمامًا بلغتي