تجربتي مع عملية شد الجفون بالخيوط
تواصل مع العيادات و الأطباء المعتمدين للحصول علي أسرع رد وأفضل الأسعار وأعلي النتائج
مقالنا اليوم عن تجربتي مع عملية شد الجفون بالخيوط يناقش هذه العملية الهامة؛ التي ساهمت في علاج ظاهرة تهدل الجفون بشكل فعال، ويعرض تجارب واقعية لعدد من الأشخاص الذين قاموا بإجرائها، مساهمةً من موقع تجميلي لقراءه الأعزاء، حتى يكونوا رأي قاطع ومستنير حول شد الجفون؛ إذا ما فكروا في إجراء هذه العملية، وخاصةً إذا ما كانوا يعانون من التجاعيد الشديدة؛ ولا يفضلون الإجراءات الجراحية التي قد تنطوي على مخاطر صحية هم في غنى عن التعرض لها.
كيف تتم عملية شد الجفون بالخيوط:
تُجرى عملية شد الجفون عن طريق استخدام خيوط جراحية؛ مصنعة خصيصاً بطريقة تتوافق حيوياً مع البشرة وتحفز إنتاج الكولاجين لتجديد البشرة وإعطائها نضارة؛ تأثير تحفيز الكولاجين الناتج عن الخيوط يكون استجابة من الجسم لدخول مادة غريبة على الجسم، كما أن هذه الخيوط توجد منها أنواع بها خطاطيف وثقوب بشكل معين، بحيث تتشابك مع أنسجة البشرة وتتداخل معها، لتكون قوة شدها كبيرة ومؤثرة في رفع الجفون.
في عملية شد العين بالخيوط يبدأ الطبيب بالتخدير الموضعي ثم يدخل الخيوط تحت بشرة الجفون مباشرة، ثم يشدها إلى القدر الذي يرفع به عضلات الجفون بمظهر طبيعي، ويزيل التجاعيد وترهل الجفون؛ ويخرج الطبيب هذه الخيوط من اقرب منابت للشعر، سواء على جانبي العيون أو عند الحواجب، حتى تختفي آثار الندبات إن وجدت تحت منابت الشعر.
احصل على السعر المناسب لك لهذه العملية
نتيجة غير متوقعة!
تروي سيدة في بداية العقد السابع من عمرها تجربتها مع عملية شد الجفن السفلي للعين على لسانها كالآتي:
أصبحت أشعر بالانزعاج الشديد كلما نظرت الى المرآة نتيجة تهدل بشرة وجهي؛ خاصةً منطقة الجفون، التي تظهر بها التجاعيد الشديدة والجلد المترهل، ومنذ سنوات كنت بدأت دورياً حقن الفيلر والبوتوكس؛ وكانت تأتي بنتائج مرضية إلى حد ما، ولكن مؤخراً لما أعد أرى أي نتيجة ملحوظة؛ وباستشارة طبيبي وسؤاله عن السبب؛ فإنه أوضح أن بشرة وجهي لم تعد مرنة إطلاقاً، ولذلك لن يجدي نفعا حقن الفيلر والبوتوكس.
، كنت أرفض العمليات الجراحية تخوفاً منها مثل عمليات الشد الجراحي؛ ظننت أنني لم يعد لدي فرصة في أي إجراء تجميلي يعيد النضارة للوجه ويحسن المظهر العام، لكن رشح لى طبيبي عملية شد الجفون بالخيوط، وأفهمني بأنها عملية آمنة وفعالة؛ وتعد من الإجراءات غير الجراحية المناسبة لعمري وحالتي.
أجريت العملية وكانت تجربتي مع شد الجفون بالخيوط ناجحة إلى أقصى حد، فأنا لم أشعر بألم كبير بعد وضع التخدير الموضعي، وإنما وخز بسيط محتمل؛ واستخدم الطبيب ست خيوط جراحيه ثلاثة على كل ناحية أدخلها تحت البشرة وشد بها الجفون، وعندما نظرت في المرآة بعد الإجراء فوجئت من النتيجة غير المتوقعة، والتي أعادتني على الأقل عشر سنين إلى الوراء، أنا راضية تماماً عن النتيجة، وقد ألجأ إلى شد بشره الوجه بالخيوط كما فعلت في منطقة الجفون.
تجربة ناجحة وألم لا يذكر
تروي سيدة أجنبية تبلغ من العمر 45 عاماً، تقول: كنت أعاني من ترهل متوسط في منطقة الجفون؛ وظهور بعض التجاعيد، ولكني لم ألجأ يوماً إلى حقن هذه المنطقة، لأني لا أعرف إن كان من الآمن حقن الفيلر أو البوتوكس في هذه المنطقة أو لا، لكني عندما سمعت كثيراً عن عمليات شد الجفون بالخيوط و نتائجها الناجحة.
قررت إجراء هذه العملية مع وجود بعض التخوف، لكن في الحقيقة مع بدء الإجراء زال هذا التخوف؛ لأنني لم أشعر بأي ألم أو شعور عدم راحة يذكر، فقد كان التخدير الموضعي كافي وفعال لإزالة أي ألم، ولم تستغرق العملية سوى 20 دقيقة، ولاحظت التحسن الفوري في شكل الجفون بعد انتهاء العملية، مع وجود بعض الانتفاخ والاحمرار، ولكني لم أتناول أي مسكنات طوال الأيام التالية للعملية؛ لأنني مازالت لا أشعر بأي ألم؛ وبعد ثلاثة أيام زال حتى هذا الانتفاخ والتورم وأصبحت بشرتي طبيعية مجدداً، والآن وبعد مرور شهرين على إجراء العملية؛ أشعر بتحسن في المنطقة كلما مر الوقت، وبأنها مشدودة أكثر ومظهرها أنضر عن ذي قبل.
نجاح هائل للمرة الثانية
تروي ميشيل مرميدز من اسكتلندا، 59 عاماً تقول: ليست هذه المرة الأولى لتجربة عملية الشد بالخيوط الجراحية، فقد أجريت الشد بالخيوط لمنطقة الوجنتين و منطقة الجبهة منذ عامين تقريباً، وكنت دائماً أتباهى بأنني 59 عاماً ولكن شكلي أصغر بكثير، لكن مع الوقت بدأت ألحظ التهدل الزائد في بشرة الجفون ومنطقة العين.
قررت إعادة التجربة ولكن مع منطقة الجفون، واستخدم الطبيب أربع خيوط لشد الجفنين على الجانبين؛ والحقيقة أنني شعرت أن العملية هذه المرة أسهل من المرة السابقة، ولا أدري إن كان هذا لأن التقنية تطورت؛ أو أنني كنت أقل قلقاً وخوفاً عن التجربة السابقة؛ وقد استخدم الطبيب تحديداً خيوط تعرف بخيوط نوفا الجراحية، وبعد الإجراء لم يكن هناك سوى بعض الانتفاخ البسيط في منطقة العينين، والذي لم يستمر أكثر من ثلاثة أيام؛ أصبحت بشرتي طبيعية بعدها؛ ولكن بمظهر أحسن وعيون أكثر حيوية، أنا ممتنة جداً لهذا التطور الهائل في التجميل.
مظهر طبيعي وإعادة الثقة
في هذه التجربة تروي جين احتياجها إلى إجراء شد الجفون؛ بعد ملاحظة التهدل والتجاعيد التي حدثت في بشرة الجفون وفي بعض مناطق الوجه الأخرى، لكن كان أكثر ما يضايقها هي منطقة العينين؛ لأنها تعتبرها أكثر المناطق جمالاً وحيوية في الوجه؛ تقول:
كنت متخوفة من إجراء هذه العملية وكدت أن ألغي موعدي بعد تحديده مع الطبيبة ليا، لكنها كانت ودودة جداً وطمئنتي أن الإجراء غير مؤلم و سهل، وقد أجريت عملية شد الجفن السفلي بالخيوط بالفعل، ولم أشعر بألم لكن رغم ذلك لم أستطع الخروج لمدة ثلاث أيام، لأنه كانت هناك بعض الآثار؛ ولكن هذه الآثار سرعان ما اختفت بعد هذه المدة وأصبح الوجه طبيعياً و منطقة الجفون مشدودة بشكل صحي.
أنا سعيدة بالنتيجة وأسعد أكثر عندما الحظ هذه النتيجة كلما نظرت في المرآة، أو رأيت نفسي على برنامج زوم في مقابلات العمل، بالنسبة لي كانت النتيجة مرضية بشكل كبير، وبمظهر طبيعي وأعادت لي الكثير من ثقتي في نفسي.
احصل على السعر المناسب لك لهذه العملية
تجربة لا تستحق العناء!
هذه التجربة التي أجرتها إلينوس؛ مشيرة إلى أن النتائج لم تكن على مستوى توقعها؛ فتقول: لجأت إلى عملية شد الجفن بالخيوط؛ لأتخلص من التجاعيد والترهل الشديد حول العينين، والأخاديد العميقة التي أحاطت بها بعدما سمعت عن نتائجها الناجحة والفعالة.
بشكل عام فان الإجراء غير مؤلم وشعرت بالتحسن قليلاً في رفع منطقة الجفون؛ لكني لم أحصل على ما أرغبه في إخفاء التجاعيد العميقة، فمازالت هناك لم تتحسن شكلها، ولا اعرف إذا ما كانت ستتحسن مع الوقت أم لا، وهي من وجهة نظري أفضل أن ألجأ لحقن الفيلر فيما بعد فهو أسهل ونتائجه كانت أوضح بالنسبة لي.
إقرأ أيضاً
